في تلك
الهضبة الصخرية «الهفوف»
وُلِدت من «أب»
ارتحل من «مكة» إلى «الأحساء»
موظفاً في «المالية»
وبين أم القرى وعروس البحر
عاشت طفولتها
بقلب مفتون بالطموح
ومن «كتاتيبهما»
تفتحت بأعماقها الحياة
وانفتح العالم بداخلها..
***
البروفيسورة
سميرة بنت إبراهيم إسلام
قصة حلم
عاشته كأنه حقيقة
وعند جملة
«الإيمان بالحلم أساس تغير الشعوب»
قالها والداها لها في طفولتها
اشتهت شغف المعرفة ومفتاحها
فمشت
إلى طريقها الطويل
وعركت
تجربتها الحياتية
وانطلقت
ببصمة منيرة
إلى تاريخ الطب
علمياً وأكاديمياً
فكان وقع القوة
في حضورها المحلي
ووقع المفاجأة
في حضورها الدولي
***
امرأة
آمنت بالوطن
وبنات الوطن
لتقول للعالم:
هذا وطني.. وهذه أنا
وكغيمة بيضاء
انتزعت الأولويات
أول سعودية
تنال «أستاذية» علم الأدوية
وأول سعودية
تحصد «دكتوراه» التصنيف الجيني
وأول سعودية
تشارك لإنشاء كلية طب للبنات
وأول سعودية
تُدخل البنات إلى المعامل
وعند تتويج المبدعات
كانت أولهن تميزاً..
***
تلك هي
المرأة الخارجة عن المألوف
المتسلقة أسوار العالمية
العاملة لأكثر من حياة
ابنة وزوجة وأمّاً وجَدة
متعلمة ومعلمة وعالمة
وذلك هو
الصبر والثقة
الإصرار والدقة
الإرادة والعزيمة.
الهضبة الصخرية «الهفوف»
وُلِدت من «أب»
ارتحل من «مكة» إلى «الأحساء»
موظفاً في «المالية»
وبين أم القرى وعروس البحر
عاشت طفولتها
بقلب مفتون بالطموح
ومن «كتاتيبهما»
تفتحت بأعماقها الحياة
وانفتح العالم بداخلها..
***
البروفيسورة
سميرة بنت إبراهيم إسلام
قصة حلم
عاشته كأنه حقيقة
وعند جملة
«الإيمان بالحلم أساس تغير الشعوب»
قالها والداها لها في طفولتها
اشتهت شغف المعرفة ومفتاحها
فمشت
إلى طريقها الطويل
وعركت
تجربتها الحياتية
وانطلقت
ببصمة منيرة
إلى تاريخ الطب
علمياً وأكاديمياً
فكان وقع القوة
في حضورها المحلي
ووقع المفاجأة
في حضورها الدولي
***
امرأة
آمنت بالوطن
وبنات الوطن
لتقول للعالم:
هذا وطني.. وهذه أنا
وكغيمة بيضاء
انتزعت الأولويات
أول سعودية
تنال «أستاذية» علم الأدوية
وأول سعودية
تحصد «دكتوراه» التصنيف الجيني
وأول سعودية
تشارك لإنشاء كلية طب للبنات
وأول سعودية
تُدخل البنات إلى المعامل
وعند تتويج المبدعات
كانت أولهن تميزاً..
***
تلك هي
المرأة الخارجة عن المألوف
المتسلقة أسوار العالمية
العاملة لأكثر من حياة
ابنة وزوجة وأمّاً وجَدة
متعلمة ومعلمة وعالمة
وذلك هو
الصبر والثقة
الإصرار والدقة
الإرادة والعزيمة.